عمومية الفاروق تستعرض المنجزات والتقرير المالي .
الرياضة عمومية الفاروق تستعرض المنجزات والتقرير المالي . المجاردة : محمد آل عمر عقدت الجمعية العمومية العادية لنادي الفاروق بمحافظة المجاردة عبر منصة الجمعيات العمومية برئاسة رئيس مجلس…
الرياضة عمومية الفاروق تستعرض المنجزات والتقرير المالي . المجاردة : محمد آل عمر عقدت الجمعية العمومية العادية لنادي الفاروق بمحافظة المجاردة عبر منصة الجمعيات العمومية برئاسة رئيس مجلس…
المجتمع محمد آل عمر مديرا للمركز الإعلامي لنادي الفاروق بالمجاردة أصدر الأستاذ صديق بيه، رئيس نادي الفاروق بمحافظة المجاردة في منطقة عسير، قراراً يقضي بتكليف الأستاذ محمد آل عمر…
المجتمع السيد حسان سالم بن علوي يحتفل بزواجه في مكة المكرمة في ليلة من أروع ليالي العمر، أقام الشاب السيد حسان بن سالم بن علوي آل خرد احتفالاً كبيراً…
يجري الأستاذ حسن أحمد، الإعلامي اللامع ومقدم البرامج في التلفاز الإثيوبي EBC، حوارات مع مجموعة من السياح السعوديين، حيث استضاف العديد من الوجوه البارزة التي تزور العاصمة الإثيوبية.
أعلنت لجنة التحكيم في المهرجان العربي لمسرح الطفل في دورته الثامنة بالكويت فوز 4 عروض وصفتها “بالمتميزة”، اثنان منها من الكويت وواحد من الإمارات وآخر من العراق،
المقالات الثقة والتجاهل.. معادلة حياة ناجحة د. خالد الغامدي . أخصائي نفسي وخبير تربوي كي تنجح في الحياة تحتاج إلى أمرين أساسيين: الثقة والتجاهل. فالثقة بالله هي يقين عميق…
تستعد إثيوبيا للاحتفال بعيدها الوطني، حيث يطل عام 2018 الجديد والذي يتزامن مع 11 سبتمبر/أيلول وفق التقويم الميلادي من كل عام . تُظهر البلاد تمسكًا عميقًا بتقليدها العريق، حيث تعتمد على التقويم الإثيوبي الخاص بها، ا
لطالما اثارت ضحكاتي عقول تخاف الحسد. والعين والسحر ..لحد الهوس والقلق. والتوجس والريبة ،كلما امعنت في حياتهم اجدها مليئة بالمخاوف لاشيء حقيقي يمتلكونه يحسدونهم عليه لاشيء حقاً،
أحداث عالمية أ. “حسن أحمد ” الإعلامي القدير بالتلفزيون الإثيوبي EBC يصف مشاعر الإثيوبيين في ذكرى مولد النبي (ص) فيديو تحدث الأستاذ حسن أحمد الإعلامي القدير والمذيع بالقسم العربي في…
واكتشف الباحثون أنه كلما زادت شدة الحرارة التي يتعرض لها الشخص، زادت سرعة تقدمه في السن، حيث تُضيف كل 1.3 درجة مئوية إضافية من إجمالي الحرارة التراكمية ما بين 8 إلى 12 يوماً إلى عمره البيولوجي.
نحن الان في عالم مليء بالمغريات، حيث يسهل الانجراف وراء تقليد الآخرين، ويكون الوازع الديني ضعيفًا عند البعض، وعدم الثقة بالنفس يجعل الشخص أكثر عرضة للانحراف أو الاستسلام لما يستهويه، يصبح الصدق مع النفس والاعتناء بها ضرورة حقيقية.
إن حاجة الإنسان إلى المكانة تُعد حاجة فطرية وملحة، إذ يتوق إلى التقدير الذي يمكن تلبيته عبر الآخرين من جهة، ومن جهة أخرى من خلال ذاته. وكلا الطريقين يحملان أهمية قصوى. ولكن عندما يفتقر الإنسان إلى تقديره الذاتي، يجد نفسه مضطراً للبحث عنه من خلال اعتراف الآخرين.
End of content
No more pages to load